
فالإنسان له سعة بذكر (يا ستير) عندما يدعو الله بأحد أسماءه، لأن أسماء الله لا نعرفها إلا عن طريقه، فلا نسميه بغير ما سمى نفسه به.
أما عندما نتكلم عنه بشكل عام -كخبر-، فيجوز أن نقول عنه: (ساتر - ستار) كخبر عام، وليس كاسم من أسماءه ندعوه بها.
سلسلة: وعي بالواقع
سلسلة: فيه تأسيس شرعي، وتكوين ثقافي ومعرفي | للعوام والصغار